عدد المساهمات : 121 نقاط : 366 تاريخ التسجيل : 14/11/2012 العمر : 59 الموقع : مصر سوهاج
موضوع: الفصل الخامس خطبة عبلة الإثنين ديسمبر 17, 2012 5:45 pm
الفصل الخامس خطبة عبلة
ملخص الأحداث : عنترة يجد العزاء في صحبة الإبل والخيل وصيد الغزلان والذئاب . صورة عبلة تتمثل أمام عنترة بعيدة بعد النجوم وهو هائم على وجهه في شعاب الوادي . عنترة يقضى أيامه ولياليه هائماً حيث النهار بين الشعاب والليل سابح بين شجونه وهمومه . عنترة يتذكر عبلة دائماً كلما وقعت عينه على منظر جميل في ذلك الوادي الفسيح . أمل عنترة في العودة إلى الحلقة حتى يفوز بنظرة من عبلة . شيبوب يبلغ عنترة بخطبة عبلة من عمارة بن زياد . شيبوب يخفف عن عنترة من وقع الصدمة عليه بألا ينخدع بحب عبلة فهي ليست له ولن يرضى أبوها بزواجه منها . عنترة يقرر الحصول على حريته والزواج من عبلة . عنترة يعلن الحرب على القبيلة وسادتها بما فيهم والده ووالد عبلة وكذلك عمارة بن زياد إذا تجرأ على خطبة عبلة . اللغويات : يناصبونه العداء : يظهرون له العداء - ناط : علق - يضمرون : يخفون × يظهرون - النجم الساري : السائر ليلاً - حنق : غيظ وغضب × رضا - طالما : كثر ودام - يبارى : يسابق - متون : ظهور الخيل م متن - مباهجها : مفاتنها وزينتها م مبهج - وجداً : حزناً - النشوة : الفرح والسعادة - يجول : يسبح ويطوف - يزدرونه : يحتقرونه - يؤثر : يفضل - حال لونه : تغير وتبدّل - العصماء : القوية - المروج الخضراء : السهول الفسيحة م المرج - نوْرة : زهرة - العرار : نوع من النبات الطيب الرائحة - نازعته : حدثته - الربوة : مكان عالٍ ج الرّبا - ساهماً : حزيناً - يزخر : يموج ويضطرب - مهَّد لنفسه : أعدَّ - الشطط : المراد مجاوزة الحد والمخاطرة - الوعر : الصعب - الخسف : الظلم والذل - ضنّ : بخل - قسراً : قهراً وجبراً - بداً : مفراً - صدر الليل : أول الليل - مسيل : مجرى ج مسايل - مناة : اسم صنم كان يعبد في الجاهلية - هلمّ : اسم فعل بمعنى أقبل .
س & جـ س1 : ما الظروف التي أدت إلى خروج عنترة من الحي ؟ ولماذا لم يلتفت إلى الحي ؟ جـ : الظروف تمثلت في أن شداد علَّق اعترافه بعنترة على رضا أخواته وبنى عمومته في القبيلة . - ولم يلتفت عنترة إلى الحي لأنه كان يحس بالضيق والألم والأسف على موقف أبيه منه وعجزه عن أن يعلن اعترافه بعنترة ليرد إليه اعتباره . س2 : ما الذي كان يفعله عنترة وهو يسير في شعاب الصحراء ؟ جـ : كان عنترة يسرع في خطاه ويطعن الأرض يزج رمحه في حنق وغيظ . س3 : لماذا شعر عنترة بالضعف والهزال عندما كان يقيم في شعاب الصحراء ؟ جـ : لأن قلبه لم ينس عبلة لحظة واحدة وقد لجأ إلى الخمر أملاً في أن ينسى حب عبلة وحقده على شداد وقومه . س4 : ما الذي توقعه عنترة عندما رأى أخاه شيبوب ؟ جـ : توقع أن شيبوباً أخاه جاء ليخبره أمراً هاماً . س5 : بم نصح شيبوب عنترة ؟ وماذا كان موقف عنترة منه ؟ جـ : نصحه شيبوب بألا يفكر في الزواج من عبلة ؛ لأن مالك بن قراد لن يوافق على زواجه من عبلة . - وكان موقف عنترة منه بأنه قال له لا تحدثني عن نفسي بل حدثني عن عبلة . س6 : بم أخبر شيبوب عنترة ؟ جـ : أخبر شيبوب عنترة بأن عمارة بن زياد قد خطب عبلة . س7 : صف شعور عنترة عندما علم بخطبة عبلة من عمارة بن زياد . جـ : لم ينطق عنترة بجواب بل وقف ينظر إلى الفضاء مبهوتاً . ثم أطرق عنترة ساهماً "حزيناًَ" وجعل يخرق الأرض برمحه . س8 : ما الهدف من إبلاغ شيبوب عنترة بخطبة عبلة ؟ جـ : هو ألا يرتكب عنترة عملاً من الأعمال الخطيرة . س9 : كيف خفف شيبوب الصدمة على عنترة ؟ جـ : بأن قال له إنك بغير شك فارس عبس وإنك لجدير أن تكون سيدها ولكن قضاءك ( أي كونك عبدا ) قد ظلمك ، ولست بأول رجل ظلمته الحياة . س10 : كان عنترة قانعاً بالرق في أول الأمر إلا إنه أصبح رافضاً الرق فبم تفسر ذلك ؟ جـ : عنترة كان قانعاً بالرق في أول الأمر لأنه كان قريباً من عبلة ، لكنه يرفض الرق حالياً ؛ لأنه يبعده عن عبلة . س11 : ما الحق الذي اكتسبه عنترة في يوم مناة حين خرج مع شداد ؟ جـ : الحق هو اعتراف شداد له بأبوته له مما جعل له الحق في الفوز بعبلة . س12 : ما الذي قرره عنترة حتى يفوز بعبلة ؟ جـ : قرر أن يحارب بسيفه كل من يقف في سبيل حريته حتى ولو كان شداد نفسه إذا بخل عليه باسمه .